Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
البعد الرابع

 

 

البعد الرابع
The Fourth Dimension

البعد الرابع (The Fourth Dimension) هو ما نقوم باختباره عندما نقوم بالإسقاط النجمي، أو عند دخول بوابة زمن آخر (كالتنويم المغناطيسي)، أو ما نختبره في تبدل حالة الدماغ الجوهرية

تأملات القوة تقوم بفتح جزء من الدماغ يكون ميت بالعادة و في حالة سكون. بسبب الاستعباد الإبراهيمي لعدة قرون جعل العديد منا غير مدركين بحقيقة البعد الرابع، من كلتا الطرفين النفساني و العلمي. فنحن كبشر، نستطيع فقط رؤية قدر صغير جدا من الطيف المغناطيسي الكهربائي. الحشرات لديها قدرة علي رؤية الأشعة الفوق بنفسجية. بعض الحيوانات الأخرى لديها القدرة علي رؤية و الاستشعار بالعديد من الأشياء التي لا يستطيع الإنسان الاستشعار بها. فلمجرد إن هناك فرد لا يستطيع رؤية أو سماع أي شي، ذلك لا يعني بأنها ليست موجودة علي الإطلاق. نفس الشي بالأشعة الفوق بنفسجية، أو الأشعة السينية، أو شعاع غاما، و الهيئات الآخري من الطاقة

فعندما نقوم بفتح عقولنا، ذلك قد يأخذ وقت حتي نتكيف. انا كنت روحانية مدي عمري كله. بالرغم من إنني كنت ملحدة إلا إنني كنت املك دائما حواس آخري، فتكيفت مع عالم الأطياف و العالم الأثيري. و مع ذهابي للإلة الأب إبليس
هذه القدرات التي يطلق عليها البعض خوارق و فوق الطبيعة (so called supernatural) تطورت 100 أضعاف الماضي
اليوم العادي و النموذجي في حياة الفرد الإبليسي، قد يذعر الفرد العادي. بعض الأفراد مروا بتجارب صعبة حولي بالعمل، و مازال الكثير يذعر من البقاء حولي، بما أنهم بدؤوا برؤية أشياء (ليست روحانية بالشكل السحري، إنما فقط أعداء لي يتم معاقبتهم و هكذا). لكن بالنسبة لي هذا كان مجرد يوم نموذجي و كأي يوم عادي

سماع أصوات و رؤية أشياء هم من أكثر علامات فتح العقل شيوعا. فهذا سيعتدل بالنهاية و سوف يصبح تحت السيطرة. فهذا شبيه بالتدريبات الرياضية. في البداية التقرح و الألم، ثم تتكيف و تصبح الأمور طبيعية و تري النتائج المطلوبة

عند ممارسة تأملات القوة لآي فترة من الزمن (يجب تطبيقهم بشكل يومي)، سوف تختبر بعض القوة الجدية. و لن تحتاج لدعامات بعد الآن أو تعويذات، أو طقوس، أو الاستعانة بالكينونات الآخري لتحصل علي ما تريد. لقد قرأت في احد المصادر مقال كان قد كتبة احد أعضاء كنيسة الشيطان CoS، كان يتكلم عن نصيحة أنتن لافي لاستخدام الدعامات في الأعمال لتقوية و توسيع مشاعرهم و طاقتهم. لكن لهؤلاء منا من يقومون بتطبيق تأملات القوة، الدعامات ليست مهمة لهم. فالعزم لن يحتاج لتوسيع. فباستخدام قوتك الذاتية سوف تتحكم و تملك السيطرة علي مشاعرك و طاقتك
سوف تدرك قصدي عندما تطبق تأملات القوة بشكل ثابت

أما هؤلاء المفتقرين للقوة سيحتاجون للدعامات. مثل التعويذات و الطقوس و أدوات الطقوس و غيرها من وسائل. فهؤلاء ضعفاء و عاجزين و بائسين، فكلما حدث لهم أمر طارئ في الشارع أو غيره لن يستطيعون التصرف بة لأنهم يحتاجون لأدوات لتطبيق طقوسهم

لكن للخبير، فبمجرد النظر لعين الشخص المراد سيكون كافي

العلم لم يتطور لتفسير البعد الرابع للأن. فإن البعد الرابع هو المكان الذي نتواصل بة نجميا و أثيريا. و هو المكان الذي يتواجد بة الألهة الجن، او الكينونات الأخري عندما يأتون لنا
لقد كنت مشوشة بشأن البعد الرابع، عزازل أتي لي و تمدد بجانبي، ثم سألته بهذا الأمر و أجابني، بالرغم من انه كان متواجد جسديا و فيزيائيا بمكان آخر، إلا إن وعيه و يقظته كانت بجانبي

 
© Copyright 2003, 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457