من هو/هم ألوهيم.. و هل اللات، أو الله فرد واحد أم جمع، و ماهو جنس الجن و عرقهم؟
خلاصة العرق/الجنس/الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض (الغرباء/الأجانب، Aliens)
المراقبين للبشرية، و المسؤلين عنهم، و المتلاعبين بهم
بعض الغرباء "Aliens" قد يبدون لطيفين و محبوبين، بينما يزرع البعض الآخر الرعب و الذعر في قلوب البشر
أخيرا تم الكشف عن شخصيات المتلاعبين الرئيسين في معركة مستقبل البشرية، و فضحت جداولهم و مخططاتهم المخبأة
العالم بدأ يتقبل فكرة وجود الغرباء ببطء، قبل 50 عام، بعض أفراد الشعب قاموا بالانتحار هربا من مواجهة حقيقة أن الأرض هبط عليها زوار من خارج كوكب الأرض. إذاعة راديو "War of the Worlds" باحت بالمعلومات التي قد تكون هستيريه لأغلب عامة الشعب. لهذا السبب اتخذت الدول العظمي التي تبنت هذه الظاهرة.. السرية التامة و الكتمان في هذه القضية لأكثر من 50 عام
من هم هؤلاء الكينونات الغريبة بالضبط، و ماهو هدفهم من زيارة كوكبنا؟ من أين أتوا؟ و كيف وصلوا هنا؟ هل هم ملائكة، آو مجرد فاعلون للخير يريدون مساعدتنا للارتقاء، آو هل هم جن يريدون إن يقودوننا للمعارك و الذبح و سفك الدماء؟
قبل إن نبدأ بتحليل أنواع هذا العرق و الجنس من الغرباء "Aliens"، تذكر بأن التعميمات التي سنقدمها هنا ليس من الضروري بأن تكون مطابقة لكل فرد من أفراد هذا الجنس الفضائي، إلا إذا كان هذا الفرد يشارك الصفات الأصلية لجنسه (و أغلب الأجناس التي سنذكرها هنا تشارك صفاتها الأصلية). فإنه سيكون من الغير منطقي بأن نحكم علي جنس كامل، تماما مثل عدم منطقية الحكم علي البشر جميعهم بأنهم "مذنبون"، أو بأن نميز البشر من لون جلدهم أو إن كل جلد له صفات إما شرير أو طيب، أو كسول أو غير كسول و هكذا. هذه الأمور غير منطقية. و لكننا هنا سوف نشرح الصفات الأصلية و الأهداف الأصلية لكل عرق/جنس و نوع من الغرباء. تذكر بأنك عندما تريد الحكم علي فرد فإنك من ثماره سوف تعرفه
فحتي نحكم علي الأفعال أو الأعمال، يجب بأن نؤسس في البداية معاير و قياسات حتى نحدد "الخير" أو "الشر". كإبليسين روحانيون، و كبشر بشكل عام، المعيار و القياس الذي نؤيده و نرفعه عاليا هو "حرية الحياة، و سعادة الفرد". بالإضافة إلي ذلك تقدير قيمة النفس و الذات، و تثمين و تقدير الجماعات. بهذه المعاير و القياسات نعرف إذا كان الكينون أو الكائن شرير أو طيب (ساهم في حرية الفرد و ساعدته) أو شرير (كتجاهل الفرد و التخلي عنة، أو إستعبادة و سلب كل شي منه، و تجريده من كل متعة). هذه المعاير سوف يتم شرحها بتفصيل في مقال منفصل عن هذا
إلوهيم (Elohim):
الذين يعـــرفـون أيضا بعدة أسماء:
هذا الجنس او العرق من الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض (Aliens, Extraterrestrials) ظهروا أول مرة علي وجه الأرض من ملاين السنين التي مضت. أتم من كوكب يوجد في نظامنا الشمسي و يدور في مدار الشمس مرة كل 3600 سنة (أيضا أطلق علية الكوكب ال12) لقد قاموا بتغير جيناتهم لإيقاف النضج بالعمر و الشكل. حتي يصبحون مخلدون
للقراءة أكثر حول الخلق البشري ننصح بقراءة الوثائق التاريخية
الفرد الذي قام بتكوين الجنس البشري حاول مساعدتهم، بإعطائهم القدرة علي الإنجاب و حاول إعطائهم القدرة علي إزالة عملية التقدم بالسن من حمضهم النووي و جعلهم متساوين مع جنسهم و عرقهم. هذه كانت رغبة بعض الأعضاء الآخرين لهذا العرق ايضا.. هذا نتج بعد تعايشهم جانبا لجنب و حبهم للجنس البشري و إرادتهم بإعطائهم فرصة للتحرر من جميع قيود العبودية و العيش بحرية و تساوي
لهذا السبب قاموا بتصنيف كل من حاول تحرير البشرية من قيود العبودية "بشياطين و أشرار"
الفرد الذي قام بتكوين الجنس البشري يعد من عرق النوردكيون الأصليون، لقد إستخدم هندسة جينية لخلق جنس اكثر تطور لكن ثانوي و هذا كان في البداية، فلم يعطي الجنس البشري الصفات التي تجعلهم متساوين للكينونات الخارجة عن نطاق الأرض، و جعلهم عرق فاني وذلك لأن رغبتهم في البداية كانت لإستخدام البشرية كعبيد و إهلاكهم بعد الإنتهاء من العمل. لكن هذا تغير بعد معاشرتهم لبعض و حبهم. فبعض أفراد العرق الفضائي الخارج عن نطاق الأرض كان مساعد و محب للبشرية، و هناك كان المحايدون، اما البعض الآخر لم يرغب بتحرير البشرية، و هدف لإبقائهم مجرد تابعين و ثانويين من دون إي قوة متساوية لقواهم
فقاموا الأعضاء الأشرار الأعداء بتجريد البشرية من جميع الوسائل المساعدة لإرتقائهم حتي يحافظوا علي مركزهم الثانوي المتدني. هذا كان من خلال هندسة إجتماعية و برامج جدوليه في صورة "أديان"
الزحافيون (The Reptilians):
نشؤا من عدة أماكن منها أقليم في الفضاء يسمي "Alpha Draconis"، هؤلاء يتضمنون علي الزواحف التي عاشت خارج البعد الرابع (the 4th dimension)
الزواحف الخارجة عن نطاق الأرض (Extraterrestrial Reptilians) :
عندما يتنبأ هذا الجنس من الغرباء بتطور تكنلوجي بأحد الحظارات التي تسللوا إليها. يقومون بغزوا اسطولي علني بهيئة كويكب/أجسام شبيه بكوكبات او نيازك وشهب. الزحافيون الذي علي وجة الكوكب يحرصون علي ان يظل امرهم و حظورهم في سرية تامة و تكتم، و يقومون بشكل مستمر علي إختطاف العديد من الكائنات الحية التي علي وجة الكوكب من ضمنهم البشر. أيضا يراقبون و يتنصتون بشكل سري و دائم علي التطورات التكنلوجية التي تحدث علي كوكب الأرض
لهم قواعد تحت الأرض، و يؤسسون روابط بين بعض البشر-الزحافيون المهجنون علي أشكال مختلفة. قد يكون علي هيئة بشر و في صورة قس او كاهن او من كبار الشخصيات الحكومية و غيرهم من شخصيات بارزة يعلمون بأهية خطاباتهم للعامة و تأثيرها عليهم. هؤلاء البشر قد لا يدركون بأنهم تم تهجينهم جينيا للسيطرة الدماغية. و بعدها يواصلون الإرشادات المدمرة و هم بصفة عملاء زحافيون
ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض، الزحافيون يتواصلون بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي التخاطر الذهني تسمح لهم بإمتصاص الطاقات الصادرة من الأدمغة كلتا البشرية و الفضائية
علي الأقل واحد من الدراكنيون يمتلك أجنحة جلدية، و لطالما أخطأ الناس الذي تم إختطافهم من الزحافيون في وصف الأجنحة بقلنسوة او عباءة. هذا العرق يتراوح طولة بين 8 أقدام (245سـم). يسكنون أســفــل و تحت الأرض، يخرجون في الليل
الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض مختلفة و من أعراق تختلف عن بعضها الآخر، تماما مثل البشر و أجناسهم المختلفة. لكن الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض تختلف برامجها من عرق لأخر، الغالبية العظمي تهدف الي السيطرة و الهيمنة علي البشرية و إستغلال مواردهم البشرية. فإن الحقد و العداوة البشعة التي يكنونها للبشر تجعلهم من أكبر و أخطر الأعداء و أكبر تهديد للجنس البشري
هذا العرق من الفضائيون لة دور كبير في نشر الأديان الإبراهيمية و الحث علي الحروب و الدمار
حدثنا الربيع.... قال أخبرنا الشافعي قال أخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمر أن، رسول الله سئل عن الضب فقال لست بآكله
و هذا من الواضح بسبب التشابة بين الحيوان الزاحف "الضب" و الزحافيون الفضائيون
الرماديات
هذا النوع من الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض يعد الأكثر شيوعا يعرف باسم (الرماديات، Greys) بسبب لون جلدة الأغبر الرمادي. هناك العديد من الأجناس المعينة من الرماديات تفاعلت مع البشرية بصورة أو بآخري بتاريخنا. الرماديات يشاركون البشرية في بعض التشابهات. منها التخاطر الذهني، بالإضافة إلي أنهم تم تطويرهم و التلاعب بهم جينيا. أيضا يتميزون بعدم القدرة و العجز علي الإحساس أو امتلاك المشاعر. ذلك يعني أيضا عدم قدرتهم علي الشعور بمشاعر الغير
الرماديات لهم العديد من العروق الفضائية
رماديات Belletrax
رماديات مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion)
النوديكس (النوردكيون) The Nordics
____
لقد كان هناك العديد من الاتصالات و التفاعلات الذهنية أو (الروحانية) بين هذه الأجناس الفضائية و بين الإنسان. فإن أسلاف البشر هم النوردكيون و هم أصدقاء البشرية الحقيقيون. تجد أكثر من مازالوا يحملون الصفات الجينية و الشكلية لأسلافنا هم الاسكندينافيون " Scandinavians"
الذين نجوا من غضت بعض الآلهة في الطوفان بتركهم للكوكب مع بعض العمالقة و الآلهة الآخرين. هؤلاء النوردكيون هم أعظم حلف للبشرية و الأصدقاء الحقيقيون لنا
الأنوناكي (The Anunnaki)
العناقيون، آناکيم (The Anakim)
اﻟﻔﻴـــدا (The Vedas)
الجبابرة، العمالقة (The Nefilim)
يهوه (Jehova)
أبناء الله (The Sons Of God)
الله، اللات (God)
الملائكة (Angels)
الشياطين، الجن (Demons)
قام احــد هذه الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض بتكوين جنس بشري متطور لإستخدامهم كعبيد و لمساعدتهم في أعمالهم و خصوصا أعمال التنقيب و تعمير كوكب الأرض، هذا الفرد إسمة الإلة إنكي (الإلة إنكي هو إبليس، و هذا من أحد الأسماء الذي يعرف بها)
لكن هؤلاء المساعدين للجنس البشري ثاروا ضـــد رغبة بعض الأعضاء الآخرين لهذا العرق الذي كانت رغبتهم بإبقاء البشرية مجرد عرق ثانوي و متدني
احد الأعراق القليلة التي يمكننا كبشر الوثوق بها لمساعدتنا في معركة الحرية، هم هؤلاء الذي ثاروا ضــد رغبة الأعضاء الآخرين الذي ذكروا بالإصحاح6:4 بإسم "أبناء اللة". النوردكيون "Nordics" هم الذي ثاروا ضد إستغلال البشرية و أرادوا تحريرهم، هم من قاموا بكسر العهود المشروعة و أناروا طريق الإهتمام الحقيقي العقلاني بالبشرية
ايضا زواحف الأرض المتطورين الذي هربوا من الكارثة التي قضت علي الديناصورات
الدراكونيون (The Draconians) هم جنس خارج عن نطاق الأرض اتم من النظام الشمي المسمي "Alpha Draconis". بشكل عام الدراكنيون يقومون بغزو المجرات، يتسللون للخاج و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و سوف تغزوا و تقهر المجتمعات بشكل علني إلا اذا تم تهديدهم بوسائل التكنلوجيا المتطورة. و يبدوا بشكل كبير بأن هذا الجنس من الدراكنيون يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians). كلتا هذين العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي إستخدام الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة. هذه الأجناس تتغذي علي المشاعر البشرية، مثل الخوف و الفزع او الرعب. ايضا لهم القدرة علي التلاعب بعقول البشر و إرسال أفكار و إيحائهم من خلال إرسال أفكار و صور عقلية
تم الإشارة إليهم في الكثير من السجلات بالرجل العث "Mothman".
تستطيع ان تجد علاقة كبيرة بين الزحافيوت (او الزواحف) و الأديان الإبراهيمية
هذا العرق من الرماديات لطالما كان الموضوع الرئيسي في القصص و الروايات الخيالية عن الجنيات السحريات المرحات الصغار و الأقزام و البشر قصار القامة. هذا النوع من الرماديات يتراوح طوله بين 6 و 18 أنش (6 إلي 18 س.م cm)
هذا العرق من الرماديات يتراوح طوله بين 7 و 8 أقدام ( 245سـم) مشابه للزحافيون
الرماديات بشكل عام يعدون من أكبر الأخطار و التهديدات علي الجنس البشري بسبب عدواتهم للبشر
هناك العديد من الفضائيون (الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض) المشابهة للبشر في الشكل. هؤلاء يتضمنون بعض أعضاء عرق ألوهيم مثل الألهة الجن
____
بالأسفل صورة الوجة الذي وجدة رواد الفضاء علي كوكب المريخ
لرؤية و قراءة معلومات و صور أخري أكتشفها العلماء و رواد الفضاء علي الكواكب قوم بزيارة هذا الرابط و الذي يؤكد وجود الحياة علي الكواكب الأخرى غير الأرض
التالي مزيد من الصور و الشواهد المرئية المأخوذة من وكالة الفضاء الأمريكية ناسا "Nasa" و التي تظهر أدلة صاعقة تفضح حقيقة وجود حياة علي الكواكب الآخري إضغط علي الروابط الآتية
الرابط الأول
الرابط الثاني
الرابط الثالث
تحت قيد الإنشاء
سوف يتم إضافة المزيد من المعلومات عن الأجناس الفضائية الآخري و الصور و التفاصيل العميقة قريبا